2004-10-05
إجمال شاكر الخطيب
باحث ،مركز القدس للدراسات السياسية
الحملة الإنتخابية :
1.المفهوم :تعرف الحملة الإنتخابية بأنها " عملية تتضمن مجموعة من الأنشطة، التي يقوم بها الحزب أو المرشح بغرض إعطاء صورة حسنة للناخبين عن برامجه و تطلعاته، و توظيف كل الوسائل و الأساليب و الإمكانات المتاحة من خلال قنوات الإتصال المختلفة في محاولة للتأثير في إتجاهات الناخبين لصالح المرشح أو الحزب، و ذلك بهدف الحصول على أصوات الناخبين و تحقيق الفوز بالإنتخابات ".
تظهر أنشطة الحملة الإنتخابية في الفترة التي تسبق موعد الإنتخابات المحدد رسميا و قانونيا و تستمر خلال مرحلة الإنتخابات،و يتقدم خلالها المرشحون سواء كانوا منتمين لأحزاب سياسية أو مستقلين، بعرض و تقديم برامجهم الإنتخابية و سياستهم و مواقفهم و أفكارهم الى جماهير الناخبين .
◊ العوامل المؤثرة في الحملة الإنتخابية
تختلف أشكال و أهمية الحملة الإنتخابية من حالة الى أخرى، و هي تستجيب بالضرورة للعديد من العوامل المؤثرة و الفاعلة التي تصبغ ممارسات الحملة الإنتخابية بصبغة مميزة . و تأتي في مقدمة هذه العوامل :
* طبيعة النظام السياسي و العوامل الإجتماعية و الإقتصادية في البلد . بمعنى كلما اتجه النظام السياسي نحو الديمقراطية، كلما كانت الحدود و الضوابط القانونية التي تنظم الحملة الإنتخابية واضحة و محددة و تطبق بنفس الدرجة على جميع المرشحين .
* صفات النظام الإنتخابي المتبع، بما يتضمنه من القواعد المنظمة للدعاية الإنتخابية و الإجراءات الخاصة بالترشيح و الانتخاب .
* دور وسائل الإتصال الجماهيري و الحرية الممنوحة لها في إطار نظام ملكيتها.
* مدى إهتمام الناخبين بالمشاركة في الحملة الإنتخابية .
* حجم المنافسة بين المرشحين أو الأحزاب السياسية /الجماعات السياسية .
* حجم الدائرة الإنتخابية، فكلما إتسع حجم الدائرة ازدادت الحاجة إلى حملات ضخمة و منتظمة .
* الفترة الزمنية التي تفصل بين مباشرة أعمال الحملة الإنتخابية و موعد العملية الإنتخابية .
ليس هناك مانعاً من تنظيم دورات تدريبية للمرشحات و رئيسات الحملات الإنتخابية لتعريفهن باصول إدارة الحملات الإنتخابية و الإجراءات المطلوب القيام بها، و مهارات الإتصال، و الاستفادة من تجارب المرشحات في الدورات الإنتخابية السابقة للاطلاع على المشاكل التي واجهتهنّ خلال الحملة الإنتخابية و كيفية معالجتها . فضلاً عن تنظيم المحاضرات العامة بمشاركة الرجال الداعمين لوصول المرأة الى البرلمان و الزيارات الميدانية لحفز المشاركة النسائية .
و تظهر أهمية الحملات الإنتخابية و تأثيرها في المجتمعات المتقدمة إذا ما قورنت بالمجتمعات النامية التي قد لا يعرف في معظمها الحملات الإنتخابية، أو أنه ليس للدعاية الإنتخابية الأهمية الكبرى في تحقيق الفوز بالإنتخابات بالنظر الى العوامل الأخرى المؤثرة مثل، الحضور الإجتماعي للمرشح المستمد من تاريخه السياسي، أو مكانته الإجتماعية أو الدينية أو الثقافية، أو منصبه الوظيفي، إضافة إلى عامل العصبية (للعائلة أو العشيرة أو الطائفة) التي ينتمي إليها، و الخدمات التي يؤديها .
و تأتي أهمية الحملة الإنتخابية خصوصاً في الدول الغربية ( الديمقراطية ) عبر ارتباطها بدورة الاستثمار و الربح المالي و ما يتبعه من منطق الاستهلاك عند الناخبين، و بذلك تدخل الحملة الإنتخابية في عملية تسويق للمرشح . و بهذا الإطار يسعى المرشحون الى توظيف ماكينتهم المالية للترويج لأنفسهم بهدف كسب أكبر عدد ممكن من أصوات الناخبين . وتعظيم فرص النجاح، حيث يسعى المرشح الى توظيف مستشارين متخصصين في المجالات المختلفة سيما في الإعلام و التسويق و الإتصال و التنظيم و تدعيمها باستخدام الوسائل الإتصالية الحديثة، و هو الأمر الذي حول المعركة الإنتخابية في هذه الدول الى معركة بين شركات متخصصة بتسويق المرشح ليس ألا . و تتركز مهمة المستشارون على أنشأء ملامح شخصية معينة للمرشح و تثبيت أفكاراً تلقى استحساناً و إقبالاً من قبل الناخبين . و قد تكون، بالضرورة، هذه الملامح و الأفكار بعيدة عن الواقع لكنها بفضل التوظيف الإعلامي و مهارات التسويق و الثورة الإتصالية تتحول الى حقيقة طاغية .
بالرغم من ذلك، تعد الحملات الإنتخابية التي تقوم بإعدادها و تنفيذها الأحزاب السياسية و الجماعات السياسية في أوقات دورية لحث الناخبين و إقناعهم بتأييد مرشحيهم في الإنتخابات أوضح أساليب الإتصال السياسي و أكثرها فعالية و كثافة في الدول الديمقراطية .
◊ تأثير الحملة الإنتخابية
للحملة الإنتخابية ثلاث آثار هامة و هي : التنشيط و التدعيم و التحويل :
التنشيط : يؤدي التنشيط في الحملة الإنتخابية إلى توفر درجة الاهتمام بالإنتخابات، حيث يزداد وعي الناخبين ذوي الإهتمامات المتوسطة مما يؤدي إلى زيادة فضولهم في المعرفة للقضايا المحيطة بالإنتخابات، وقد يؤدي أحياناً إلى إثارة المواطنين بالمسائل السياسية و المشاركة السياسية .
التدعيم : تعمل الحملة الإنتخابية بالأساس على تدعيم الإتجاهات المحابية و تأكيد المعالم الإيجابية في صورة المرشح لدى الجمهور أكثر مما تعمل على التغيير في إتجاهات الناخبين سيما تغيير اتجاه متلقي رسائل الحملة الإنتخابية من السلب إلى الإيجاب . فقد ثبت أن قدرة وسائل الإتصال على التغيير محدودة مقارنة لقدرتها العالية على التدعيم و التعزيز لتلك الإتجاهات .ولأن ما بين ثلثي الناخبين على الأقل يقررون الاختيار أو التصويت مسبقا لأحد المرشحين أو لأحد الأحزاب قبل بدء الحملة الإنتخابية، فان الحملة الإنتخابية التي تستمر لعدة اشهر لا تستطيع القيام بأي تعديل في الإتجاهات بل هي تأكيد و تدعيم إتجاهات التصويت و المحافظة عليها و ضرورة المحافظة على الإقناع بسلامة الاختيار من الحملات المضادة للمرشحين المنافسين .
التحويل : يرى بعض الباحثين أن الحملات الإنتخابية نادراً ما تعمل على تحويل النوايا الفعلية للناخبين بقدر ما تذكرهم بإهتماماتهم العقائدية .
◊ أشكال الحملات الإنتخابية
تنحصر الحملات الإنتخابية في النظم السياسية في ثلاث أشكال كما يلي :
الشكل الأول : الحملة الإنتخابية التي تعتمد على الحزب السياسي، حيث يدير المرشح حملته الإنتخابية على أُسس حزبية . و يكون التركيز على الإنتماء الحزبي للمرشح، و يعتمد على برامج الحزب السياسي و سياسته و مواقفه السابقة من القضايا الوطنية، و بالتالي يتم الاعتماد على صورة الحزب الذهنية لدى جماهير الناخبين .
الشكل الثاني : الحملة الإنتخابية التي تعتمد على شخص المرشح السياسي، و يكون ذلك بالتركيز على المرشح بالدرجة الأولى و صفاته الشخصية و مميزاته و إنجازاته السابقة و مواقفه من بعض القضايا الوطنية و السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية الهامة و تعريفه و تقديمه للناخبين بصورة متكاملة، إضافة إلى تدعيم أواصر العلاقة بين المرشح و قادة الرأي من رجال الفكر و الإعلام و السياسة مما يزيد من حجم التأثير على القطاع الأكبر من جمهور الناخبين . و يفيد هذا الشكل إذا كان المرشح ذو جاذبية أو صفات ينفرد بها أو تميزه . و غالباً ما يحاول حزب الأقلية أو الأحزاب المعارضة إستخدام هذا الشكل في الدعاية الإنتخابية .
الشكل الثالث : الحملة الإنتخابية التي تعتمد على قضايا معينة، حيث يتم التركيز على القضايا الهامة التي تفرض نفسها على الرأي العام بالتزامن مع الحملة الإنتخابية، مما يزيد من فرصة الاهتمام بالحملة .
2. الآلية:
أ. المراحل التنفيذية للحملة الإنتخابية :يمكن تقسيم مراحل تنفيذ الحملة الإنتخابية الى أربع مراحل رئيسية هي :المرحلة الأولى : العرض : قبل التقدم للترشيح بوقت كاف، ينبغي على المرشح أن يستشف مدى تقبل ترشيحه من جانب القوى الإجتماعية و الإقتصادية و السياسية المؤثرة في المجتمع و يستنبط آراء الهيئة الناخبة في ذلك. و من الضروري قيام المرشح في هذه المرحلة بتشكيل قيادة الحملة الإنتخابية و المعاونين و الخبراء بأمور الدعاية الإنتخابية لتنفيذ الحملة و التركيز على تجميع ميزانية الحملة .
المرحلة الثانية : الإنتشار : يوظف المرشح في هذه المرحلة كافة وسائل الإتصال المتوفرة و التي تتناسب مع أحداث التأثير المطلوب على الهيئة الناخبة ضمن عملية الإتصال الإنتخابي .
المرحلة الثالثة :
التركيز : تتبلور في هذه المرحلة مواقف المرشحين المنافسين و الموقف الإنتخابي لجماعات الناخبين، و تستطيع قيادة الحملة تحديد موقف المرشح و مدى إقترابه من الفوز، و التركيز على وسائل الإتصال التي لاقت قبولاً لدى جماعات الناخبين . و يمكن أن تتبع قيادة الحملة الإنتخابية أسلوب التقليل من شأن الحملات المنافسة و الهجوم على أسسها .
المرحلة الرابعة : الحسم : تبدأ هذه المرحلة في الربع الأخير من مرحلة الإنتخابات، حيث تقوم قيادة الحملة الإنتخابية بإظهار بعض الأوراق الناجحة تتلازم مع العد التنازلي لعملية التصويت بما يعزز فرصة فوز المرشح . فقد تلجأ مثلا الى إعلان تأييد إحدى الشخصيات المؤثرة للمرشح أو انضمام إحدى الجماعات السياسية أو الدينية أو الإجتماعية الى جانبه . كما تقوم قيادة الحملة بتوجيه النقد المشروع للمرشحين المنافسين، و بهذه الطريقة تضعف من الحملات المنافسة بحيث لا تجد الوقت الكافي لاستيعاب الأمور و الرد عليها، مما يساعد على تقويضها .
ب. العناصر الضرورية في الحملة الإنتخابية:للوصول الى الهدف النهائي من عملية الحملة الإنتخابية و هو الفوز بالإنتخابات، يتوجب الإعداد الجيد للانشطة الأساسية المدعمة، و يأتي هذا بالتكامل بين جميع عناصر الحملة الإنتخابية بصورة متجانسة و منسقة و التي تتضمن :
* تخطيط و تنظيم الحملة الإنتخابية .
* التمويل .
* الدعاية الإنتخابية و مهارات الإتصال .
* تخطيط الحملة الإنتخابية .
يشمل تخطيط الحملة الإنتخابية عدة مراحل و خطوات تتخذها الأطراف المتنافسة للتعامل مع مرحلة الإنتخابات، و يتم التركيز على أن تكون الخطة : شاملة، موضوعية، سهلة القياس، يمكن تحقيقها، محددة المسؤوليات، معدة للفوز . و تتضمن خطة الحملة الناجحة على خطط فرعية منها : خطة مالية، خطة ميدانية، خطة إعلامية، خطة زمنية .
من الأهمية بما كان الأخذ في الاعتبار المتغيرات و العوامل التي يمكن أن تلعب دوراً أساسياً في التحكم بالظروف المحيطة بالإنتخابات. و على العموم يكون التركيز عند الإعداد و التحضير للحملة الإنتخابية على الأخذ بالخطوات العامة التالية :
* تحديد الهدف بدقة من الحملة الإنتخابية. حيث تهدف بعض الحملات الإنتخابية ليس إلى تحقيق الفوز و إنما إظهار أهمية المرشح أمام الحكومة، أو إستغلال الحملة الإنتخابية لتكوين دعاية شخصية له .
* التعرف على كيفية الاستخدام الأمثل للإمكانيات و الموارد و الجهود المتاحة، بهدف تصميم مراحل تنفيذ الحملة الإنتخابية و توقيتها و تقدير نفقاتها و العوامل المؤثرة بها .
* دراسة البيئة الإنتخابية و جمع المعلومات المطلوبة عنها ثم ترتيبها و تحليلها بهدف توظيفها في بناء الموقف الإنتخابي . و تتضمن هذه العملية :- معرفة جوانب القوة و الضعف بالنسبة للمرشح و المرشحين الآخرين، و العمل في ضوئها لإستثمار جوانب القوة، و ذلك للحد من آثار جوانب الضعف للمرشح .
- التعرف على خصائص و سمات الناخبين و طرق تفكيرهم و أسلوبهم في التعامل .
- تحديد أساليب و أنماط و وسائل الإتصال الملائمة للبيئة الإنتخابية .
- تصميم مضمون الرسائل الإنتخابية و الشعارات و الرموز الإنتخابية .
* متابعة تأثير الحملة الإنتخابية على الناخبين و إعادة تقييمها باستمرار بالاعتماد على جدول زمني يحتوي على مهمات محددة و صغيرة قابلة للتنفيذ . بمعنى أن يؤخذ بعين الاعتبار المرونة و التعديل على ضوء الواقع المعاش، فقد يستعد المرشح لتركيز حملته الإنتخابية في منطقة جغرافية معينة أو حول قضية محددة في برنامجه الإنتخابي، ثم يكشف أن حركة الأحداث السياسية تجبره على الاهتمام و التركيز في دعايته على منطقة أخرى أو موضوع آخر.
* تقييم الحملات المضادة و تقدير مدى فاعليتها على الناخبين و أساليب مواجهتها والحد من تأثيراها.
المتطوعين والحملة الانتخابية
مدخــــل:الانتخابات هي الوسيلة الرئيسية التي يساهم بها المواطن في المشاركة السياسية ، ويعبر فيها عن ارادته بشان اختيار نوابه الذين يعبرون عن تطلعاته وطموحاته . ويسمى المواطنون الذين لهم حق المشاركة في الانتخابات بالناخبين.
آلية عملية الانتخاب:
1-في اليوم المحدد لاجراء الانتخاب ، احمل وثيقتك الشخصية التي تثبت شخصيتك (سواء كانت بطاقة شخصية او عائلية او الوثيقة التي تحددها الدولة ويتم اعتمادها) . ولا بد من التنبيه ان البطاقة الشخصية هي الافضل من غيرها لتلافي عمليات التزوير.
2-يتم توزيع البطاقة الانتخابية عند اجراء الانتخابات ، واذا ما فقدت بطاقتك الانتخابية يجوز للجنة الانتخاب قبول الاقتراع بعد التاكد من وجود اسمك في قوائم الناخبين ، وان يتم تعريف اثنين شهود في حال عدم وجود بطاقة شخصية.
3-في حال توزيع البطاقة الانتخابية ، تاكد من وجود ختم المصادقة ، وتاكد من وجود اسماء المرشحين ، واكتب المرشح الذي تريد بمفردك ، ولا يحق لاحد ان يتواجد بجانبك او يرغمك على كتابة اسم لا تريده ، واكتب بقلم حبر.
4-لا تمنح صوتك لاكثر من العدد المطلوب اختياره على ضوء قانون الانتخاب.
5-لا تكتب اسمك على بطاقة التصويت، ولا تضع اشارة مميزة على البطاقة.
6-اطوي بطاقة الانتخاب وضعها في الصندوق المخصص، وتاكد من سقوطها داخل الصندوق.
7-تاكد من شطب اسمك او توقيع رئيس اللجنة بجانبه بعد اجراء عملية التصويت على قائمة الناخبين.
8-اذا لاحظت أي مخالفة او انتهاك املأ النموذج الخاص بانتهاكات الناخبين وتقدم به لللجنة الفرعية او الجهات المعتمدة (القضائية).شروط الترشيح : من حق كل مواطن ويتمتع بجنسية وطنه ان يتقدم بترشيح نفسه لانتخابات مجلس النواب على ان يكون اسمه مقيدا في قوائم الناخبين ، وان تنطبق عليه الشروط التي يقرها الدستور ، من جهة العمر ، او المستوى التعليمي او السلوك او غير ذلك من شروط.
آلية الترشيح:
1-في اليوم الذي يبدأ فيه فتح باب الترشيح يقوم المرشح بتقديم طلب الترشيح الى الجهة المعينة خلال المدة التي يحددها وزير الداخلية.
2-ان يكون طلب الترشيح مرفقا بايصال ايداع للمبلغ المطلوب ايداعه والذي يتم اعتماده كاحد شروط عملية الترشيح.
3-تقديم الوثائق اللازمة الى الجهات المعنية والتي تستوفي شروط عملية الترشيح.
4-تاكد من ادراج اسمك كمرشح قبل اغلاق عملية الترشيح.
5-يحق لك الطعن في احد المرشحين اذا ثبت لك عدم انطباق الشروط اللازمة لترشيحه وفي هذه الحالة تتقدم بالطعن قانونيا.
6-يحق للمرشح ان يسحب ترشيحه باعلان ذلك ضمن الاجراءات القانونية المتبعة قبل بدء عملية الانتخاب بمدة معينة يحددها قانون الانتخاب.
7-من حق المرشح ان ينتدب عضوا من بين الناخبين في اللجنة العامة لتمثيله والتي تقوم بعملية الفرز ، وكذلك في اللجنة الفرعية التي تشرف على صناديق الاقتراع ، وان يتم تبليغ رئاسة اللجنة خطيا قبل بدء عملية الانتخاب.
8-يحق لمندوب المرشح ملاحظة أي مخالفات ويقوم بتبليغها الى مرشحه او الى رئيس اللجنة الفرعية اذا ما لاحظ أي انتهاك او مخالفات. ومن الملاحظات التي يحق للمرشح او المندوب طلب اثباتها بمحضر اللجنة ( دخول غير الناخبين الى المقر الانتخابي ، تاثير احد الاشخاص على الناخبين والنيل من ارادتهم وكذلك انتهاك سرية الانتخابات).
9-يحق للمرشح دخول قاعة الانتخاب والاطمئنان على سلامة العملية متى يشاء.
10-تبدأ عملية الطعون بعد انتهاء عملية الانتخاب بفترة زمنية يحددها قانون الانتخاب.
11-حق المرشح في الاتصال الحر بجميع الناخبين في دائرته الانتخابية وتنظيم الندوات والمؤتمرات والمناظرات واللقاءات وفقا لاحكام القوانين المتبعة من اجل عرض برنامجه الانتخابي.المندوب: هو الشخص الذي ينتدبه المرشح عنه في اللجنة العامة للفرز او اللجنة الفرعية المشرفة على عملية الاقتراع، ويجب ان تتوافر فيه الشروط القانونية التي يقرها ويعتمدها قانون الانتخاب ، ويجب ان يتم تبليغ اسم المندوب قبل بدء عملية الانتخاب بفترة محددة خطيا وله الحق في مراقبة عملية الانتخاب والفرز ، وان يحمل توكيلا من المرشح.
حق المندوب اثناء عملية التصويت والفرز:
أ-يحق للمندوب الدخول والخروج من المقر الانتخابي الذي تجري فيه عملية التصويت.
ب-للمندوب الحق في مراقبة وملاحظة الجوانب التالية:-
1-وجود بطاقة انتخابية داخل صناديق الانتخاب قبل بدء عملية الاقتراع.
2-وجود احد الاشخاص من غير الناخبين او المندوبين او المرشحين داخل قاعة الانتخاب اثناء اجراء العملية الانتخابية.
3-تاثير احد الاشخاص على الناخبين وسلبهم ارادتهم ووقوع ضغوط على احد الناخبين بغرض حمله على الادلاء بصوته لمرشح معين.
4-دخول رجال الشرطة قاعة الانتخاب دون طلب رئيس اللجنة.
5-ضبط ناخب ادلى بصوته اكثر من مرة في عملية التصويت.
6-وجود تهديد لاحد المندوبين.
7-محاولة احد المرشحين التاثير على راي الناخبين.
8-ان يقوم احد الاشخاص بالتصويت دون ورود اسمع بقوائم الناخبين.
9-في حال وجود أي مخالفة يقوم المندوب بتسجيل الواقعة وطلب تسجيل ذلك في محضر جلسة اللجنة العامة (لجنة الفرز).
10-يحق للمندوب في اللجنة الفرعية (اثناء عملية الفرز) حضور عملية فرز الاصوات وحق المراقبة على اللجان الفرعية ، واثبات أي ملاحظة او انتهاك في اللجان الفرعية.
11-يحق لمندوب اللجنة العامة ملاحظة واثبات ما يلي :-
أ-وجود صناديق الانتخاب غير مغلقة قبل الفرز.
ب-اتلاف صناديق الانتخاب او العبث بها
ج-الاختلاف والتباين بين عدد البطاقات داخل الصندوق وعدد الذين ادلوا بصوتهم سواء كان ذلك زيادة او نقص.
د-تغيير رئيس اللجنة بشكل مفاجئ دون سبب معروف.
المتطوع وطرق الاتصال بالناخب :إشرح كيف ...
1- الهاتف
2- البريد
3- الدعاية
4- المهرجان
5- أنواع المتطوعين
6- عاملين متطوعين
7- عاملين مدفوعي الأجر
8- مساندين بعض الوقت
9- أعضاء منظمة المرشح (إذا كان مرشح منظمة أو هيئة)
يلزم المرشح:
1 ـ مقر انتخابي.
2 ـ جهاز إداري.
3 ـ متطوعين.
4 ـ برنامج أو بيان انتخابي.
5 ـ وسائل إعلامية وإعلانية.
6 ـ إمكانيات مادية.
طاقم إدارة الحملة:
1 ـ مدير الحملة.2 ـ مسؤول إعلامي.
3 ـ مسؤول سياسي.
4 ـ مستشار قانوني.
5 ـ منسق الحملة (يدير عمل المتطوعين).
مهام مدير الحملة:
1 ـ تنسيق العمل بين المرشحة والناخب.
2 ـ تدريب المعاونين والكادر المتطوع.
3 ـ وضع الأولويات ذات العلاقة بالحملة.
4 ـ الإشراف على تمويل الحملة وضبطها.
5 ـ وضع السياسات العامة للحملة ومتابعتها.
6 ـ تحديد مهام العاملين في الحملة.
7 ـ وضع المرشحة في صورة الحملة الانتخابية.
8 ـ تنسيق الاتصالات مع الجهات الأخرى ذات العلاقة.
مهام المسؤول الإعلامي:
1 ـ إجراء لقاء صحفي (إعلان الترشيح).
2 ـ إجراء لقاء جماهيري عند إعلان الترشيح.
3 ـ تجسير العلاقة بين الصحافة والإعلاميين.
4 ـ اختيار الشعارات الإعلامية المختلفة.
5 ـ التواصل والتنسيق مع الصحافة بتوريد الأخبار اللازمة.
6 ـ تحضير وصياغة الأخبار الصحفية.
7 ـ وضع المرشح في صورة الحملة الإعلانية للمرشحين من خلال الصحف ووسائل الإعلام.
مهام المتطوعين:
1 ـ إجراء مسح للناخبين (قوائم وعناوين).
2 ـ استخدام الهاتف في استطلاع الرأي وتحشيد الرأي العام.
3 ـ طرق الأبواب وإجراء الحوار مع الجمهور.
4 ـ تفسير البرنامج الانتخابي للمرشح.
5 ـ تعليق الملصقات ووسائل الإعلان الأخرى.
6 ـ تنظيم المهرجانات ومستلزماتها.
7 ـ توسيع دائرة المتطوعين.
8 ـ الترويج للمرشح.
خطة الحملة الانتخابية:
1- المحور المالي: تحديد أسلوب جمع الأموال وكيفية إنفاقها.
2- محور الناخب:إعداد قوائم الناخبين
* التعرف على الناخبين المحتملين والاتصال بهم.
* تحليل وقائع الحملة الانتخابية من خلال استطلاعات أولية.
3) المحور الميداني: قراءة الواقع الميداني للنشاط الإعلاني والجماهيري والزيارات الميدانية
4) المحور الزمني (جدول زمني):
1 ـ عدد الأيام التي تسبق الانتخابات.
2 ـ عدد أيام العطل قبيل الانتخابات.
3 ـ الوقت المخصص للمتطوعين في الأيام العادية.
4 ـ الوقت المخصص للمتطوعين في أيام العطل.
5 ـ النشاط ونوعه.
6 ـ أوقات وبرنامج المرشحة وكيفية توجيهه.
7 ـ تعليمات أخرى خاصة بإجراءات رسمية.
5) تشجيع المشاركة في الانتخاب:
1 ـ التوعية والتثقيف .
2 ـ تكثيف الحوار مع الناخب.
3 ـ تأمين المواصلات إلى صندوق الاقتراع والعودة.
4 ـ توضيح الخدمات التي تعود على الناخب بعد الفوز.
5 ـ المصداقية مع الناخب.
6 ـ التعرف على احتياجات الناخب وتطلعاته.
تقييم الخطة:
1 ـ شاملة.
2 ـ موضوعية.
3 ـ بسيطة وواضحة.
4 ـ القدرة على إنجازها.
5 ـ توزيع المهام على فريق العمل.
6 ـ القدرة المالية على تنفيذها.
7 ـ القدرة على إدخال التعديلات اللازمة بعض الأحيان.
8 ـ آمنة (عدم الوقوع في المحاذير والممنوعات).
أسس الخطاب الانتخابي:
1 ـ أن يلبي هموم المواطن وتطلعاته.
2 ـ أن يجيب على القضايا الوطنية (المشكلات والحلول) بموضوعية.
3 ـ القدرة على التعبير عن البرنامج بلغة بسيطة.
4 ـ عدم الهروب من استفسارات الناخبين.
5 ـ المصداقية والحيادية وتجنب ردود الفعل السلبية.
6 ـ عدم استخدام الشعارات التي لا تلامس الواقع.
7 ـ تجنب الأنانية والبروز ومدح الذات.
8 ـ استخدام أمثلة لتوضيح بعض الأفكار.
9 ـ وضع الحلول لأي مشكلة تطرح في الخطاب.
10 ـ الرد على المرشحة المنافسة بشكل علمي وموضوعي.
11 ـ عدم ذكر اسم مرشح منافس بالاسم إلا عند الضرورة.
12 ـ الحديث بإيجاز عن مهارات المرشحة ومسيرتها.
13 ـ الحرص على أن يقوم الآخرين بإبراز دور المرشحة وخدماتها ومسيرتها.
14 ـ معرفة الجمهور وتوجهاته.
15 ـ الالتزام بالوقت الممنوع للمرشحة .
16 ـ عدم استخدام المصطلحات الركيكة.
17 ـ الابتعاد عن الانفعال والمبالغة في العواطف، وتجنب مظاهر الغرور.
تطوير أوضاع المرأة وتعزيز قدراتها:
أولاً: معالجات خاصة بالحركة النسائيةأ. قصيرة المدى:
1. تنسيق جهود المنظمات النسائية لإيصال المرأة إلى البرلمان.
2. اختيار مرشحات وفق معايير متفق عليها.
3. صياغة خطط واقعية لدعم المرشحات.
4. التعاون في صياغة البرامج التي تؤثّر على الرأي العام.
5. تنسيق قوائم المرشحات لتجنب المنافسة على المقاعد ذاتها.
6. تمرين المجتمع على فكرة المنافسة النسائية.
7. الاهتمام بالفئة الشبابية لدعم المرأة في الانتخابات .
8. التنسيق مع نساء ذوات تجربة برلمانية وحكومية.
9. تشكيل لجان انتخابية نسوية لتدريب المرشحات.
10. توعية الناخبات لتغيير الانطباع السائد عن المرأة.
11. القيام بحملات توعية بالتنسيق مع وسائل الإعلام بهدف تشجيع النساء والرجال لمساندة المرأة.
12. تأكيد أهمية دور الرجل في مساندة جهود دعم المرشحات.
13. إنشاء قاعدة معلومات وبيانات موثقة خاصة بالمرأة.
14. تدريب المرشحات عل مهارات الاتصال والقيادة والتمكين، واستخدام وسائل الاتصالات الحديثة لتعزيز التعاون.
15. تأمين التمويل والدعم المالي المناسب للحملات الانتخابية.
ب. بعيدة المدى:
1- تطوير الخطاب النسائي بالتركيز على القضايا الملموسة والمستقبلية للمرأة.
2- تقييم مسارات الحركة النسائية في جلسات وورش عمل.
3- تمكين الحركة النسائية من أداء دورها في التأثير على الحياة.
4- تفعيل دور المنظمات النسائية كمجموعات ضغط.
5- توثيق نشاطات المرأة وتجاربها في مجال الانتخابات.
6- تعزيز التضامن في إطار العمل العربي النسوي المشترك.
7- إجراء قراءات في مشاريع القوانين قبل مناقشتها في البرلمان، ومراقبة الأداء الحكومي في معايير المساواة.
8- توعية المواطنين بالحقوق التي كفلتها الاتفاقيات الدولية للمرأة.
9- التوسع في مجال التثقيف، وخاصة القانوني منه.
10- إشراك خبراء محليين ورجال دين وفكر في حركة تنوير .
11- تفعيل الحوار مع رجال الدين.
12-إعداد مواد إعلامية مساندة لدور المرأة في التنمية المستدامة لتوعية المجتمع.
13- تنظيم ورش العمل المتخصصة في وسائل الاتصال لأعضاء المنظمات النسائية، خاصة من يتعاملن مع جمهور النساء لكسب التأييد.
14- استهداف شريحة الشابات في الأنشطة.
ثانياً: معالجات خاصة بوسائل الإعلام
أ) قصيرة المدى:
1. تخصيص جانب من الإرسال الإذاعي والتلفزيوني (الخاص والعام) للمرشحين بالتساوي.
2. مساهمة وسائل الإعلام في عملية التثقيف والتوعية الانتخابية.
3. تحفيز المواطنين على الانتخاب مع الأخذ بعين الاعتبار وعي المواطن لجهة دور المرأة ومشاركتها.
ب) بعيدة المدى:
1. تنظيم حملات إعلامية لصالح تغيير نظرة المرأة نحو ذاتها ومسؤوليتها في مسيرة التنمية.
2. توعية المواطن بعطاء المرأة عبر التاريخ.
3. التنسيق بين الهيئات النسائية ووسائل الإعلام لوضع قضايا المرأة على الأجندة الإعلامية وتغيير الصورة النمطية للمرأة فيها.
4. التشديد على أهمية لدور الذي تضطلع به المرأة في الحياة الاقتصادية والاجتماعية لتشجيع المرأة على المشاركة.
5. التركيز على دور المرأة في الأعمال غير التقليدية .
6. مواجهة كافة أشكال التمييز ضد المرأة.
7. التصدّي لاستخدام المرأة كمادة إعلانية تجارية في وسائل الإعلام .
8. تدريب الإعلاميين على مفهوم "النوع الاجتماعي" والأدوار الجندرية .
ثالثاً: المعالجات الخاصة بالتربية والتعليم
1. وضع مفهوم التربية والتعلبم في إطار التنمية المستدامة.
2. إبراز مفهوم المواطنة ضمن الأهداف التعليمية لتعديل اتجاهات الطلبة حيال مشاركة المرأة ودورها.
3. تكثيف حملات التوعية حول أهمية تعليم الفتيات تطوير المناهج التعليمية بحذف ما يميِّز ضد المرأة.
4. التصدّي للصورة النمطية السائدة للمرأة.
5. تزويد المؤسسات التعليمية بوسائل توعية حول المساواة.
رابعاً: معالجات خاصة بصنّاع القرار
1. التمسك بالديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان.
2. تعزيز مفهوم المواطنة كرابط قانوني بين الفرد والدولة.
3. اتخاذ مواقف واضحة تدعم تمثيل المرأة في البرلمان.
4. تنفيذ ؤسياسة تشجيع المشاركة في الحياة العامة لتمكين المرأة من تقلّد المناصب العليا والمجالس المنتخبة.
5. نشر بيانات إحصائية دورية تمثيل النوع الاجتماعي في الوظائف العامة والحياة السياسية.
6. التنسيق بين مؤسسات الدولة والمنظمات غير الحكومية والقطاع الخاص لتبني مشاريع مشتركة للنهوض بوضع المرأة (وخاصة مواجهة بطالة النساء).
7. العمل على إنشاء هيئة حكومية مهمتها مراجعة التشريعات ذات العلاقة بالنساء.
خامساً: معالجات خاصة بمنظمات المجتمع المدني
1. إقامة برامج توعية للأعضاء من كلا الجنسين لتفعيل المشاركة الإيجابية.
2. تنظيم الندوات وحلقات النقاش حول قواعد المشاركة السياسية ودور الجمعيات في تفعيل دور .المرأة
3. مبادرة منظمات لمجتمع المدني لتطوير دورها في صنع القرار وربط ذلك باحتياجات المواطن/المرأة.
4. التنسيق مع المنظمات العاملة في قضايا المرأة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي لتكوين شبكات منظمة لتبادل الخبرة.
5. تعزيز مهارات القيادة النسائية في خوض الانتخابات.
سادساً: معالجات خاصة بالأحزاب والنقابات
1. تسهيل مشاركة لمرأة في الحياة السياسية لضمان دعم المرشحات وحثّ الأحزاب على فتح قوائم الترشيح المنصفة للنساء.
2. دعوة الأحزاب لزيادة دورها في التأثير على النساء وجذبهن للعمل السياسي المنظم.
3. تشجيع النساء على تبوّء المناصب القيادية فيها.
4. أن تولي النقابات احتياجات المرأة المزيد من الاهتمام.
5. توسيع قاعدة النقابات باستقطاب النساء خارج إطار إلزامية العضوية وإشراكها في العمل الجماهيري.
سابعاً: معالجات خاصة بالقوانين والتشريعات
1. مراجعة التشريعات ذات العلاقة بالمرأة، وتطويرها، وتأمين المساواة وتكافؤ الفرص والعدالة للنساء والرجال على حدٍّ سواء.
2. إلغاء كل أشكال التمييز القانوني القائمة ضدّ المرأة في التشريعات.
3. إعداد برنامج تثقيفي وتوعية قانونية بالحقوق التي كفلتها التشريعات الوطنية والاتفاقيات الدولية .
4. توعية العاملين في الحقل القانوني، من قضاة ومحامين، بالاتفاقيات الدولية الخاصة بالمرأة.
5. اعتماد صيغ تضمن تمثيل المرأة في البرلمان ومؤسسات المجتمع المدني .
دوافع مشاركة المرأة: تمرين (1)
الهدف: معرفة العوامل التي تدفع المرأة للمشاركة في العمل البرلماني.الوسيلة: استبيان.
الخطوات:
1-تقسيم المشاركين والمتدربين إلى ثلاث مجموعات متساوية .
2-توزيع استبيان على المجموعات الثلاث يتضمن مجموعة من الفرضيات.
3-الخروج باستنتاج من 3-4 أفكار رئيسية.
*الموضوع مهم جدا مهم إلى حد ما غير مهم
*عدم المساواة وأثره على المرأة شكل لديها قناعة لتغير وضعها وأهمية المشاركة*
*الاهتمام العام دوليا ومحليا شكل قناعة لدى المرأة بأهمية تحسين ظروفها
*نجاح تجربة المرأة في العمل التطوعي منح المرأة ثقة بنفسها وبقدراتها
*قناعة العائلة والأسرة بأهمية دخول امرأة إلى البرلمان شكل لديها قناعة بأهمية المشاركة
*طموح المرأة شكل لديها قناعة بضرورة لفت الانتباه لقضاياها
*دخول المرأة إلى ميدان العمل والتعليم، دفع المرأة للمشاركة
انسجام المتطوعين مع الأهداف المطلوبة:تمرين (2)الهدف: للتعرف على مدى انسجام المشاركين (المتطوعين) مع العملية الانتخابية كمساندين للمشاركة في العمل البرلماني.الوسيلة:استيبان.
الخطوات:
1-تقسيم المشاركين إلى مجموعات كهيئات مساندة في ضوء طبيعة العمل (أحزاب، نقابات، اتحاد نسائي، هيئات ثقافية، مؤسسات حكومية، غير حكومية(موظفة).
2-توزيع الاستبان بصورة منفردة واستخلاص النسب المنوية لأهم 4 بنود.
3-استخلاص الأفكار والنتائج من خلال مدى إدراك المشاركين لأهداف مؤسساتهم، ومدى ملائمة الأفكار مع تطلعات الهيئات المساندة واستيعابها للحاجات.
الأفكار التي يتضمنها الاستبيان
الحزب
الموضوع |
الهيئة |
النسبة |
الالتزام بالقوانين والتشريعات |
- |
- |
المشاركة بالمجال العام |
- |
- |
الاهتمام بالشان السياسي |
- |
- |
الاهتمام بقضايا المهنة |
- |
- |
نشر الوعي والتثقيف |
- |
- |
الوصول إلى السلطة |
- |
- |
حقوق الإنسان ونشر الحريات |
- |
- |
الحملة الانتخابية:تمرين (3):
الهدف: معرفة أركان عملية الحملة الانتخابية وإجراءاتها.الوسيلة:كرتون، أقلام فلوماستر ملونة.
الخطوات:
1-تقسيم المشاركين إلى ثلاث مجموعات.
2-توزيع أسئلة على المشاركين لمعرفة مفهوم أركان الحملة الانتخابية من خلال الشكل (1).يمثل أركان العملية الانتخابية :التخطيط التنظيم القيادة الإشراف والتقويم.
3-الخروج باستنتاجات في كل من الأركان الأربعة.
التخطيط:ما و مفهوم التخطيط ,الاجابات المتوقعة:
أ-إعداد مسبق لتفاصيل العملية المطلوبة ومعرفة أفاقهاب-وضع أهداف الحملة الانتخابية
ج-وضع آليات عمل مدروسة
د-توزيع المهام على الفريق الذي سيقوم بالتنفيذ
ه-موعد تنفيذ العمل
التخطيط هو:
1-هو الاعداد المسبق لتفاصيل العملية الانتخابية ومعرفة أفاقها ووضع أهدافها وتحديد الآليات التي تؤدي إلى هذه الأهداف.
2-كتابة الخطة بالتفصيل وتحديد آليات تحفيز الناخبين والناخبات على التسجيل في الدوائر الانتخابية.
3-كيفية الحصول على الأصوات وغير ذلك.
4-معرفة الموارد والنفقات المالية التي تحتاجها.
5-معرفة المواد اللازمة من الإعلام والإعلان للحملة.
2-التنظيم: ما هو التنظيم ,ما هي الاجابات المتوقعة:
أ-العملية التي يسير فيها العمل.
ب-تنظيم المعلومات على الناخبين والناخبات.
ج-تحديد أوقات وأماكن اللقاءات المهرجانات المناظرات...الخ.
د-تشكيل فريق العمل في المواقع المختلفة.
ه-تحديد موعد وزمان العمل.
و-تنظيم حضور المشاركين ووصولهم إلى موقع العمل.
ز-الدقة في المواعيد.
التنظيم: يعتبر التنظيم هو مركز الانطلاق للحملة الانتخابية ويعني
1-تحديد المهام المناطة بكل من فريق العمل.
2-تحديد الدور الذي سيلعبه كل من فريق العمل.
3-تحديد جدول زمني للقاءات والمهرجانات.
4-تحديد مكان اللقاءات والمهرجانات .
5-جمع الحقائق والمعلومات عن الناخبين والناخبات :الاعداد، الأماكن الأوضاع الاجتماعية.
6-كيفية الاتصال بالناخبين والناخبات.
3-القيادة: ماهو مفهوم القيادة ,ما هي الاجابات المتوقعة
أ-هي فريق العمل.
ب-القيادة المسؤولة عن مجريات الحملة الانتخابية.
ج-القيادة بحاجة إلى كاريزما معينة ومواصفات معينة لإنجاز العمل.
د-القيادة من الأقارب أو الأصدقاء أو الزملاء في العمل.
ه-القيادة لا تكون من أشخاص منفرين بالعمل.
و-القيادة قريبة من المواطنين.
و-القيادة من المجتمع المحلي.
القيادة : تعتبر العنصر الرئيسي في تنفيذ الحملة الانتخابية وتتشكل من اللجنة القيادية المساعدة،والمتطوعين والمتطوعات وغالبا ما يكونوا من فئة الشباب ومن أهم نشاطاتهم حملة اطرق الباب وبالتالي من المقنعين والواثقين بقدراتهم من الضروري تأهيل القيادة وتدريبهم على التخطيط والتنظيم وإكسابهم مهارات الاتصال والتفاوض حتى يتمكنوا من الإقناع والمبادرة.
تتألف القيادة (فريق العمل من):
1-منسق عام للمتطوعين والمتطوعات.
2-المكلف ببرنامج الحملة الانتخابية.
3-المكلف بالمادة الإعلامية اللافتات الملصقات ، أدوات أخرى للإعلان.
4-مستشار قانوني.
5-مسؤول مالي.
4-الإشراف والتقويم: ما هو مفهوم الإشراف والتقويم ,ما هي الاجابات المتوقعة
أ-الإشراف يعني القدرة على المتابعة لفريق العمل وتسييره.
ب-عدم إهمال مكونات الحملة الانتخابية(التنظيم والقيادة والتخطيط)
ج-الإشراف على تنفيذ خطة العمل.
د-مراجعة تفاصيل العمل اليومي.
ه-الوقوف أمام الثغرات أثناء سير العمل.
و-تقويم كل لقاء أو اتصال جماهيري أو زيارة المنازل من خلال حملة اطرق الباب.
ز-تقويم وسائل الإعلام والإعلان.
ج-تقويم نتائج أي فعالية أول بأول.
الإشراف والتقويم: هو القدرة على متابعة فريق العمل وخطط العمل وتنفيذها ومراجعتها والوقوف أمام خصائصها وثغراتها وتقديم أركانها سواء الإعلامية أو القانونية والمالية.
الإشراف والتقويم:تمرين (3/1)الهدف :مدى استيعاب أركان الحملة الانتخابيةالوسيلة:ورق * أقلام، كرتون، فلوماستر
الخطوات: تقسيم المشاركين إلى ثلاث مجموعات:المجموعة الأولى: تضم حملة انتخابية.المجموعة الثانية: تضع خطة لتمويل الحملة.المجموعة الثالثة: تتناول كل مجموعة معوقات المشاركة في الحملةبعد الانتهاء من العمل تعرض كل مجموعة ما توصلت إليه من نتائج.
- ورقة عمل قدمت ورشة تدريب "تمكين المراة العراقية في الانتخابات " التي نظمها مركز القدس للدراسات السياسية في فندق المريديان بتاريخ 5-7 /تشرين الاول 2004,الاردن- عمان .