A+ A-
مؤتمر: نحو إستراتيجية شاملة لمحاربة التطرف.. فرص التوافق الوطني وتحدياته

2015-02-13

برعاية رئيس الوزراء عبدالله النسور يفتتح في فندق لاند مارك بعمان صباح اليوم السبت مؤتمر "نحو إستراتيجية شاملة لمحاربة التطرف... فرص التوافق الوطني وتحدياته" الذي سينظمه مركز القدس للدراسات السياسية.
 
وقال مدير مركز القدس للدراسات السياسية عريب الرنتاوي ان هذا المؤتمر يستهدف العمل لبناء توافق وطني حول مفهوم التطرف وأشكاله وتجلياته وطرق مواجهته ومحاربته.
 
واضاف ان هذا التوافق الوطني ذو أولوية باعتباره قضية ذات أولوية وطنية أولى، مشيرا الى ان التطرف المفضي للإرهاب هو التهديد لأمن الأردن واستقراره.
 
وتناقش جلسات المؤتمر الذي يشارك فيه عدد كبير من الشخصيات الرسمية والحزبية والأكاديمية والخبراء، ويستمر ثلاثة أيام، عددا من المحاور المتعلقة بمكافحة الإرهاب من بينها الإصلاح السياسي والتحول الديمقراطي كأداة لمحاربة الطرف، وتجديد الخطاب الديني، والسياسات الأمنية، والعنف المجتمعي، وسيادة القانون، ودور الحركات والتيارات الاسلامية في محاربة التطرف.
 
ويفتتح رئيس الوزراء المؤتمر بكلمة يتلوها انطلاق جلسات المؤتمر السبع التي يناقش فيها الخبراء والمختصون على مدار ثلاثة أيام ملف "الإصلاح السياسي والتحول الديمقراطي كأداة لمحاربة التطرف" في الجلسة الأولى التي سيشارك في ادارتها الدكتور موسى شتيوي، رئيس مركز الدراسات الإستراتيجية/ الجامعة الأردنية، وكل من الدكتور خالد كلالدة، وزير الشؤون السياسية والبرلمانية، والنائب م. عبد الهادي المجالي، رئيس حزب التيار الوطني، ومحمد الزيود، أمين عام حزب جبهة العمل الاسلامي، والنائب د. مصطفى الحمارنة، الناطق باسم كتلة مبادرة النيابية.
 
وخصصت هذه الجلسة لمناقشة محور وعناوين، من بينها: كيف يمكن استعادة ثقة المواطن بمؤسسات الدولة والمجتمع؟ وما سبل تعزيز الهوية الوطنية الجمعية والجامعة؟ وكيف يمكن استنهاض دور الأحزاب السياسية،والنقابات،ومؤسسات المجتمع المدني في عملية الإصلاح والتحول نحو الديمقراطية؟ وهل يمكن بناء توافق وطني عريض حول قواعد اللعبة السياسية، والتقدم بخطوات جديدة لإصلاح القوانين الناظمة للعمل العام؟ اضافة الى آليات إدماج وتعزيز المشاركة السياسية للشباب والنساء.
 
أما الجلسة الثانية فيتصدى المتحدثون فيها لمناقشة الإستراتجيات الاقتصادية والاجتماعية، كأداة لمحاربة التطرف. ويشارك فيها د. إبراهيم سيف، وزير التخطيط والتعاون الدولي، والعين د.جواد العناني، الرئيس الأسبقللمجلس الاقتصادي و الاجتماعي، ود. عمر الرزاز، رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي، د. خالد الوزني، باحث ومستشار إقتصادي.
 
ومن المنتظر ان يناقش المتحدثون في هذه الجلسة التي يديرها الدكتور يوسف منصور، خبير ومستشار اقتصادي، عددا من الملفات ابرزها محاربة التطرف كأولوية في التخطيط للسياسات الاقتصادية والاجتماعية، وتجفيف جيوب الفقر، وخفض معدلات البطالة كأولوية لأجندة الأمن الوطني الأردني، والسياسات التي يمكن انتهاجها لتفعيل قواعد العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص كأساس لتوزيع الدخل والثروة، وآليات تفعيل قواعد الشفافية والإفصاح كأداة لمحاربة الفساد وإستعادة ثقة المواطن بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية للدولة.
 
أما في اليوم الثاني فرصد للمؤتمر ثلاث جلسات تناقش محاور الأولى منها: اصلاح المناهج والعملية التربوية.
ويشارك في هذه الجلسة التي يديرها الدكتور إبراهيم بدران، مستشار رئيس جامعة فيلادلفيا للعلاقات الدولية، وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات، والنائب بسام البطوش، رئيس لجنةالتربيةوالتعليم والثقافةالنيابية، والاب رفعت بدر، رئيس المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام، والخبير التربوي حسني عايش.
 
ورصدت لهذه الجلسة مناقشة المحاور التالية: تنقيح المناهج الدراسية مما علق فيها من أفكار تتنافى مع قيم الديمقراطية والتعددية والتربية المدنية، وقيم ثقافة الحوار والتسامح والاعتراف بالآخر والعيش المشترك، وقيم المواطنة المتساوية وحقوق الإنسان في المناهج الدراسية، وتوسيع المعرفة بالثقافات والفلسفات والاديان والمذاهب، كوسيلة لتطوير المعرفة بالموروث الإنساني المشترك، ودور العملية التربوية في تنمية الشخصية المستقلة والتفكير النقدي وإطلاق الطاقات الابداعية للاطفال والاجيال الشابة، وكيف يمكن التنسيق بين مختلف الجهات ذات الصلة لتوسيع النشاط اللامنهجي للطلبة، ورصد العملية لتربوية لمحاصرة أثر الافكار المتشددة التي قد يتولى معلمون ومعلمات بثها في المدارس، وتصميم برامج تدريب وتأهيل للمدرسين بما يتناسب مع أهداف عملية الإصلاح التربوي.
 
أما الجلسة الرابعة في المؤتمر فتناقش: دور الاعلام والثقافة والفنون، وتديرها رنا صباغ، مديرة "أريج" للصحافة الاستقصائية، بينما يشارك فيها معالي د.محمد المومني،وزير الدولة لشؤون الإعلام والناطق الرسمي باسم الحكومة، والدكتور باسم الطويسي، استاذ الاعلام التنموي، وعميد معهد الاعلام الاردني، وساري الأسعد، نقيب الفنانيين الأردنيين، والدكتور هديل معايطة، الباحثة والاكاديمية والناشطة في الشأن السياسي.
 
ويناقش في هذه الجلسة عدداً من العناوين، من بينها: استنهاض دور الإعلام المتواصل والبعيد المدى في مواجهة ثقافة التطرف والعنف ولغة التحريض والحض على عدم التسامح، وضمان استقلالية وسائل الاعلام وحرية الصحافة وتعزيز مهنيتها، كوسيلة لمحاربة التطرف، وتفعيل دور الجسم الإعلامي في مواجهة بعض مظاهر التفلت والفلتان الاعلامي، وإعادة الاعتبار للمثقفين والمفكرين ورجال الدين المتنورين في مواجهة ثقافة التكفير والاقصاء، واستنهاض دور الفنانين في شتى ميادين الابداع، وتمكينهم من اشاعة ثقافة حب الحياة والفرح، وتشجيع المبادرات الشبابية على المساهمة البناءة والايجابية في فضاءات التوصل الاجتماعي.
 
وفي الجلسة الخامسة يتحدث المشاركون فيها حول "تجديد الخطاب الديني، وتفعيل دور الوعظ الارشاد في مواجهة التطرف". ويدير هذه الجلسة حسن أبو هنية، خبير وباحث في الحركات الاسلامية، ويتحدث فيها د. هايل داود، وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، والدكتور عامر الحافي، أستاذ في قسم أصول الدين، كلية الدراسات الفقهية، جامعة آل البيت، والدكتور نوح الفقير، مساعد الأمين العام لشؤون المديريات في وزارة الأوقاف، والكاتب والمحلل سياسي ابراهيم غرايبة.
 
وسيناقش المشاركون في هذه الجلسة أسئلة منها كيف يمكن دعم دور رجال الدين المتنورين في إنتاج خطاب ديمقراطي مدني بمرجعية إسلامية، وكيف يمكن "التشبيك مع المفكرين المجددين في العالمين العربي والاسلامي"، اضافة الى ملفات احترام استقلالية المفكرين الإسلاميين وتعزيز مصداقيتهم كشرط لتنامي قدرتهم على التأثير، وتعزيز الإشراف على المساجد لمواجهة فقهاء التطرف وأئمة التحريض، وتفعيل "رسالة عمان" وتوسيع مراميها وأهدافها.
 
أما اليوم الثالث من ايام المؤتمر فسيناقش في أولى جلساته السياسات الأمنية، والعنف المجتمعي، وسيادة القانون. ويدير الجلسة اللواء الركن المتقاعد محمد فرغل. بينما يشارك فيها العين عبد الإله الخطيب، رئيس المجلس الاقتصادي الاجتماعي الاسبق، والمحافظ وليد أبدة، الذي سيلقي كلمة وزارة الداخلية، وإيفا أبو حلاوة، المديرة التنفيذية، مجموعة القانون من أجل حقوق الانسان – ميزان.
 
ورصدت لهذه الجلسة عددا من العناوين ابرزها سياسات محاربة التطرف والإرهاب، واحترام حقوق الإنسان كشرط لتفعيل سيادة القانون، وكيف يمكن إنفاذ التوصيات وخطط العمل الخاصة بمحاربة العنف المجتمعي، اضافة الى مناقشة آليات تعزيز الشراكة بين مؤسسات أنفاذ سيادة القانون، واستعادة هيبة الدولة من جهة، ومؤسسات المجتمع المدني والمجتمع المحلي من جهة أخرى.
 
ويختتم المؤتمر جلساته في مناقشة "دور الحركات والتيارات الاسلامية في محاربة التطرف"، وهي الجلسة التي سيديرها الباحث في الفكر والشؤون الإسلامية الدكتور فايز الربيع، وسيتحدث فيها سالم الفلاحات، المراقب العام السابق لجماعة الاخوان المسلمين، ود. رحيل غرايبة، منسق المبادرة الأردنية للبناء " زمزم"، المهندس مروان الفاعوري، أمين عام المنتدى العالمي للوسطية، والكاتب والباحث في شؤون الفرق والحركات الاسلامية أسامة شحادة.
 
ويتصدى المشاركون في الجلسة لمناقشة عدد من الاسئلة والعناوين من بينها: هل يمكن وضع جميع هذه الحركات والتيارات في سلة واحدة، وما مفهوم التطرف في خطاب هذه الحركات؟ اضافة الى مسؤولية الحركات الاسلامية في تبني وتعميم الثقافة المدنية في خطابها السياسي والفكري. وتنقيح خطابها بكل ما يمس مبدأ المواطنة المتساوية، وتبديد الغموض والمساحات الرمادية في مواقفها حيال الإرهاب ومنظماته، ودور هذه الحركات في استنهاض حركة التنوير الاسلامية في مواجهة يعض المدارس الفكرية الظلامية.

برنامج العمل
اليوم الأول: السبت 14/2/2015

9:45-9:15 الاستقبال والتسجيل

10:00-11:30 جلسة الافتتاح:
نحو استراتجية وطنة شاملة لمحاربة التطرف

المتحدثون:

o الأستاذ عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية.

o دولة الدكتور عبد الله النسور، رئيس الوزراء، راعي المؤتمر.

11:30- 12:00 استراحة قهوة

12:00- 2:00 الجلسة الأولى:
الإصلاح السياسي والتحول الديمقراطي كأداة لمحاربة التطرف

مدير الجلسة:

سعادة د.موسى شتيوي، رئيس مركز الدراسات الإستراتيجية/ الجامعة الأردنية

 المتحدثون:

- معالي د. خالد كلالدة، وزير الشؤون السياسية والبرلمانية

- معالي النائب م. عبد الهادي المجالي، رئيس حزب التيار الوطني

- سعادة الأستاذ محمد الزيود، أمين عام حزب جبهة العمل الاسلامي

- سعادة النائب د. مصطفى الحمارنة، الناطق باسم كتلة مبادرة النيابية

سيناقش هذا المحور عدداً من العناوين، من بينها:

o كيف يمكن استعادة ثقة المواطن بمؤسسات الدولة والمجتمع؟

o ما سبل تعزيز الهوية الوطنية الجمعية والجامعة؟

o كيف يمكن استنهاض دور الأحزاب السياسية،والنقابات،ومؤسسات المجتمع المدني في عملية الإصلاح والتحول نحو الديمقراطية؟

o هل يمكن بناء توافق وطني عريض حول قواعد اللعبة السياسية، والتقدم بخطوات جديدة لإصلاح القوانين الناظمة للعمل العام؟

o آليات إدماج وتعزيز المشاركة السياسية للشباب والنساء.

2:00- 3:00 استراحة غداء

3:00- 5:00 الجلسة الثانية:
الإستراتجيات الاقتصادية والاجتماعية، كأداة لمحاربة التطرف

مدير الجلسة: سعادة د. يوسف منصور، خبير ومستشار اقتصادي.

المتحدثون:

- معالي د.إبراهيم سيف، وزير التخطيط والتعاون الدولي

- معالي العين د. جواد العناني، الرئيس الأسبق للمجلس الاقتصادي و الاجتماعي.

- سعادة د. عمر الرزاز، رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي.

- سعادة د. خالد الوزني، باحث ومستشار إقتصادي.

سيناقش هذا المحور عدداً من العناوين، من بينها:

o محاربة التطرف كأولوية في التخطيط للسياسات الاقتصادية والاجتماعية.

o تجفيف جيوب الفقر، وخفض معدلات البطالة كأولوية لأجندة الأمن الوطني الأردني.

o ما السياسات التي يمكن انتهاجها لتفعيل قواعد العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص كأساس لتوزيع الدخل والثروة؟

o آليات تفعيل قواعد الشفافية والإفصاح كأداة لمحاربة الفساد وإستعادة ثقة المواطن بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية للدولة.

اليوم الثاني: الأحد 15/2/2015

09:00- 09:30الاستقبال والتسجيل 

09:30- 11:30 الجلسة الثالثة:
اصلاح المناهج والعملية التربوية

مدير الجلسة:
معالي د. إبراهيم بدران، مستشار رئيس جامعة فيلادلفيا للعلاقات الدولية

المتحدثون:

- معالي د. محمد الذنيبات، وزير التربية والتعليم TBC

- سعادة النائب بسام البطوش، رئيس لجنة التربية والتعليم والثقافة النيابية.

- سعادة الاب رفعت بدر، رئيس المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام.

- سعادة الاستاذ حسني عايش، خبير تربوي.

سيناقش هذا المحور عدداً من العناوين، من بينها:

o تنقيح المناهج الدراسية مما علق فيها من أفكار تتنافى مع قيم الديمقراطية والتعددية والتربية المدنية، وقيم ثقافة الحوار والتسامح والاعتراف بالآخر والعيش المشترك.

o قيم المواطنة المتساوية وحقوق الإنسان في المناهج الدراسية.

o توسيع المعرفة بالثقافات والفلسفات والاديان والمذاهب، كوسيلة لتطوير المعرفة بالموروث الإنساني المشترك.

o دور العملية التربوية في تنمية الشخصية المستقلة والتفكير النقدي وإطلاق الطاقات الابداعية للاطفال والاجيال الشابة.

o كيف يمكن التنسيق بين مختلف الجهات ذات الصلة لتوسيع النشاط اللامنهجي للطلبة.

o رصد العملية لتربوية لمحاصرة أثر الافكار المتشددة التي قد يتولى معلمون ومعلمات بثها في المدارس.

o تصميم برامج تدريب وتأهيل للمدرسين بما يتناسب مع أهداف عملية الإصلاح التربوي.

11:30- 12:00 استراحة قهوة

12:00- 02:00 الجلسة الرابعة:
دور الاعلام والثقافة والفنون

مديرة الجلسة:
سعادة الأستاذة رنا صباغ، مديرة "أريج" للصحافة الاستقصائية

المتحدثون:

- معالي د. محمد المومني،وزير الدولة لشؤون الإعلام والناطق الرسمي باسم الحكومة.

- سعادة د. باسم الطويسي، استاذ الاعلام التنموي، عميد معهد الاعلام الاردني.

- سعادة الأستاذ ساري الأسعد، نقيب الفنانيين الأردنيين.

سيناقش هذا المحور عدداً من العناوين، من بينها:

o استنهاض دور الإعلام المتواصل والبعيد المدى في مواجهة ثقافة التطرف والعنف ولغة التحريض والحض على عدم التسامح.

o ضمان استقلالية وسائل الاعلام وحرية الصحافة وتعزيز مهنيتها، كوسيلة لمحاربة التطرف.

o تفعيل دور الجسم الإعلامي في مواجهة بعض مظاهر التفلت والفلتان الاعلامي.

o إعادة الاعتبار للمثقفين والمفكرين ورجال الدين المتنورين في مواجهة ثقافة التكفير والاقصاء.

o استنهاض دور الفنانين في شتى ميادين الابداع، وتمكينهم من اشاعة ثقافة حب الحياة والفرح.

o تشجيع المبادرات الشبابية على المساهمة البناءة والايجابية في فضاءات التوصل الاجتماعي.

02:00- 03:00 استراحة غداء

03:00- 05:00 الجلسة الخامسة:

تجديد الخطاب الديني، وتفعيل دور الوعظ الارشاد في مواجهة التطرف.

مدير الجلسة:
الاستاذ حسن أبو هنية، خبير وباحث في الحركات الاسلامية.

المتحدثون:

- معالي د. هايل داود، وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية.

- سعادة د. عامر الحافي، أستاذ في قسم أصول الدين، كلية الدراسات الفقهية، جامعة آل البيت.

- سعادة د. نوح الفقير، مساعد الأمين العام لشؤون المديريات في وزارة الأوقاف.

- سعادة الأستاذ ابراهيم غرايبة، كاتب ومحلل سياسي.

سيناقش هذا المحور عدداً من العناوين،من بينها:

o كيف يمكن دعم دور رجال الدين المتنورين في إنتاج خطاب ديمقراطي مدني بمرجعية إسلامية.

o كيف يمكن "التشبيك مع المفكرين المجددين في العالمين العربي والاسلامي"

o احترام استقلالية المفكرين الإسلاميين وتعزيز مصداقيتهم كشرط لتنامي قدرتهم على التأثير.

o تعزيز الإشراف على المساجد لمواجهة فقهاء التطرف وأئمة التحريض.

o تفعيل "رسالة عمان" وتوسيع مراميها وأهدافها.

اليوم الثالث: الاثنين 16/2/2015

09:00- 09:30 الاستقبال والتسجيل 

09:30- 11:30 الجلسة السادسة:

السياسات الأمنية، والعنف المجتمعي، وسيادة القانون

مدير الجلسة:
سعادة اللواء الركن المتقاعد محمد فرغل.

المتحدثون:

- معالي العين عبد الإله الخطيب، رئيس المجلس الاقتصادي الاجتماعي الاسبق.

- عطوفة المحافظ وليد أبدة، كلمة وزاراة الداخلية

- سعادة الأستاذة إيفا أبو حلاوة، المديرة التنفيذية، مجموعة القانون من أجل حقوق الانسان – ميزان.

سيناقش هذا المحور عدداً من العناوين، من بينها:

o سياسات محاربة التطرف والإرهاب، واحترام حقوق الإنسان كشرط لتفعيل سيادة القانون.

o كيف يمكن إنفاذ التوصيات وخطط العمل الخاصة بمحاربة العنف المجتمعي؟

o آليات تعزيز الشراكة بين مؤسسات أنفاذ سيادة القانون، واستعادة هيبة الدولة من جهة، ومؤسسات المجتمع المدني والمجتمع المحلي من جهة أخرى.

11:30- 12:00 استراحة قهوة

12:00- 02:00 الجلسة السادسة:
دور الحركات والتيارات الاسلامية في محاربة التطرف

مدير الجلسة:
سعادة د. فايز الربيع، باحث في الفكر والشؤون الإسلامية.

المتحدثون:

- سعادة الاستاذ سالم الفلاحات، المراقب العام السابق لجماعة الاخوان المسلمين.

- سعادة د. رحيل غرايبة، منسق المبادرة الأردنية للبناء " زمزم"

- سعادة م. مراوان الفاعوري، أمين عام المنتدى العالمي للوسطية.

- سعادة الأستاذ أسامة شحادة، ‏كاتب وباحث في شؤون الفرق والحركات الاسلامية.‏

سيناقش هذا المحور عدد من العناوين من بينها:

o هل يمكن وضع جميع هذه الحركات والتيارات في سلة واحدة؟

o ما مفهوم التطرف في خطاب هذه الحركات؟

o مسؤولية الحركات الاسلامية في تبني وتعميم الثقافة المدنية في خطابها السياسي والفكري. وتنقيح خطابها بكل ما يمس مبدأ المواطنة المتساوية، وتبديد الغموض والمساحات الرمادية في مواقفها حيال الإرهاب ومنظماته.

o دور هذه الحركات في استنهاض حركة التنوير الاسلامية في مواجهة يعض المدارس الفكرية الظلامية.

02:00- 03:00 غداء